أسماء الله الحسني كما وردت في القرآن الكريم وفضلها
أسماء الله الحسني كما وردت في القرآن الكريم وفضلها
قد لا يعرف الكثير الصيغة الصحيحة لأسماء الله الحسني وفضل قراءتها وترديدها، وفي هذا السياق، أسماء الله الحسنى كما وردت في القرآن الكريم وفضلها كالآتي:
ـ روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة” ورواه الترمذي، وزاد تعيين الأسماء كالتالي: هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرؤوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الوارث الرشيد الصبور.
ـ نيل محبة الله ورضاه
ـ سبب للقضاء على وساوس الشيطان
ـ تساعد الفرد على القيام بالعمل الصالح
ـ سبب لإزالة الهم والحزن
ـ تساعد على تفريج الكروب
ـ استجابة الدعاء
ـ تطهير وتزكية النفس
ـ التوحيد بالله والبعد عن الشرك
ـ الصبر على الابتلاء والمصائب
ـ وسيلة لمعرفة الله سبحانه وتعالي وصفاته وسماته العليا
ـ من داوم على ذكره سهل الله عليه طعامه ورزقه من حيث لا يعلم
ـ فتح الله عليه أبواب الرزق
ـ من ذكره في يومه وداوم عليه فتح الله عليه أبواب العلم، ونور له عقله وأطلعه على الأسرار الخفية، وأنعم عليه بالحكمة
ـ من داوم على ذكره فيجعله الله من المغفور لهم