تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر الأسبق
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي الدكتور أحمد رشاد مدير مكتب وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية في وفاة والده .
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد أن السنة مصدر من مصادر تفسير القراّن الكريم
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن فلسفة الإعلام
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن التجربة الشعرية بين الفن والمعتقد
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن الإعجاز العلمى فى القراّن الكريم
- “البرلمان العربي” يثمن جهود الملك عبدالله الثاني في دعم وتعزيز العمل العربي المشترك والدفاع عن فلسطين
- جامعة الوادي الجديد تواصل تنظيم ندوات الدعم النفسى والاجتماعى لطلاب المدارس الثانوية
- جامعة الوادى الجديد تشارك فى برنامج ” هُوّية ” بمعهد إعداد القادة
- جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة تدفع بفرص التعاون مع نامبيا في مؤتمر افتراضي.
كتب /أيمن بحر
قصه حب حقيقه حدثت عام 1895 م
بين خطاب ذو البشره السمراء و الكونتيسه الانجليزيه كمبيل
حيث ربط الحب بين قلبيهما رغم اختلاف اللغة والعرق والمال
لم تكُن تدري كامبيل حين عودتها الى بريطانيا أن قلبها مازال هناك بين ضلوع ذلك المصري الأسمر البشره النحيف ابن نزلة السمّان بمصر ( خطّاب) المُترجم الفصيح ذو الشخصية الساحرة التي تجمع بين الثقافة وخِفّة الدم
لم تستطع كامبيل المكوث في لندن طويلاً فقررت العودة والبحث عن مترجمها النحيف الى أن
وجدته وأفصحت عن حبها له وتزوجا استمر الترحال بين لندن والقاهرة
الى أن قررا الزوجان الإستقرار في نزلة السمّان
.
.
نتج عن هذا الإستقرار الأبناء الثلاثه مبروك وهانم وعُمر
وبناء فندق سفنكس هاوس ثالث أقدم فنادق القاهرة
بعد مينا هاوس وشيبرد اعتنقت كامبيل الإسلام وقررت بناء مسجد
ومركز تعليمي لم يشأ القدر أن يستقر جسد كامبيل
في مصر كما استقر قلبها من قبل
توفّت أثناء زيارتها لأهلها بلندن ودُفنت هناك
رئيس مجلس الأدارة