العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

سيد الأسيوطي يكتب ،، رسالة من الشعب السيد ،، في الوطن السيد ،، الي الرئيس السيد

0

سيد الأسيوطي يكتب ،، رسالة من الشعب السيد ،، في الوطن السيد ،، الي الرئيس السيد

أن المتابع لما حدث ويحدث في العالم من متغيرات، وخاصة منطقة الشرق الإوسط،
يعلم جيدآ مدي الإنجازات الجبارة التي حققتها الدولة المصرية علي كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية،
وهذا كله يرجع فيه الفضل الي المولي عزو جل ثم الي صلابة وقوة الشعب المصري وتلاحمه الدائم خلف قيادته السياسية الوطنية الحكيمة ومؤسسات الدولة المصرية العريقه،
أن الوطن السيد ( مصر العظيمة ) تعرض لكثير من المؤامرات و الإزمات منذ عام 2011 وحتي يومنا هذا، وكانت اخطر المؤامرات واكثرها صعوبه هي مؤامرة الإستيلاء علي عرش مصر من قبل جماعات الٱخوان الفاشية بدعم من قوي الشر العالمي الماسوني الراعي الرسمي لخراب و دمار العالم العربي، من خلال اعوانهم من التامريين الجدد من أبناء امتنا من الخونه والمرتزقه واشباه الرجال عملاء الخارج وعباد الدولار،
فمصر كانت ولا زالت حلم المستعمرين للأستيلاء علي قدرات وثروات الأمة العربية،
فالجميع يعلم ان مصر هي الجائزة الكبري أذا سقطت تحقق الحلم،
ولكن الشعب السيد ابى ذلك وحطم الحلم الجميع وغير المعادلة، بثورته المجيدة التي ابهرت العالم في 30 / 6 التي سوف يسطرها التاريخ بأحرفآ من ذهب،
وكان أيضا وراء ذلك رجال أبطال عظماء لا تغفل جفونهم عن حماية الأمة هم صقور القوات المسلحة المصرية البواسل،
وقائد عظيم خطط وناضل وتصدي لكل المخاطر بحكمته ووطنيته لحماية الوطن السيد من والدمار والانزلاق في أتون الفتنه والحروب الإهليه التي لا تحمد عبقاها،
وتضافرت القوى الوطنية وقاد الربان الماهر سفينة الوطن حتي رسى بها إلي بر الأمان،
وتغيرت المعادلة ،، وعادت مصر الي مكانتها الطبيعية دولة عظمة بين الأمم،
بأنجازات جباره تعد أعجاز بكل المقاييس، مشروعات هائلة تغزو ربوع الوطن، وقوة عسكرية قادرة علي الحماية والسبطره ،، وخارجيا دبلوماسية تدرس لها مخالب و أنياب، تأمر فتطاع،
تغيرت مصر بلا شك خلال حكم الرئيس السيد فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعادت لمكانتها بكل قوة علي كافة الأصعدة محليآ و وأقليمآ ودوليآ،
لذلك نقدم له رسالة من الشعب السيد ،،، في الوطن السيد ،، الي الرئيس السيد ،،، شكرآ لك ،، حفظكم الله بحفظه ورعايته لرفعة مصر وشعبها العظيم دائما وابدا ،،
( ومن شر حاسدآ أذا حاسد)
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد