العمق نيوز
جريدة أخبارية شاملة

الموسوعة الإنسانية العالمية للدكتور العالمى / أحمد على عثمان

0

ناقش صالون
الموسوعة الإنسانية العالمية للدكتور العالمى / أحمد على عثمان

هذا الأسبوع موضوع مصر تقدم إلى العالم حياة كريمة بتطوير الفكر الإنسانى العالمى

تحدث المحاضر العالمى الدكتور // أحمد على عثمان
عن
(( مصر تقدم إلى العالم
حياة كريمة بتطوير الفكر الإنسانى العالمى ))
وقال
كما أن مصر تعمل على الحياة الكريمة ببناء الإنسان والأوطان
تقدم بسمه الأوطان
بتطوير الفكر الإنسانى العالمى
وكان خلاصة حديثه بالتوصيات تدور حول النقاط التالية

أولأ
أسلوب التطويرببعض بالتوصيات
===========

1) تطوير الفكر الدينى فى فهم النص
2) فلا يكون المرن ثابت ولا الثابت مرن
3) يختلف فهم النص من زمان إلى زمان بل من مكان إلى أخر يختلف فهم النص من شخص إلى أخر
4) يختلف فهم النص من شريعة إلى شريعة أخرى
5) يختلف الفهم من علم لعلم آخر
6) لا احد يمتلك الحقيقه المطلقه
7) اختلاف العقيدة واللون واللسان فى الإنسانية للتكامل إرادة ربانية لا للتناحر والقتال
8) شريعة سيدنا موسى تختلف عن حقيقة الخضر
9) العلم متغاير من زمان لزمان من عصر أدم الى الآن حضارات مختلفة
10) يجب على المؤسسات الدينية توضيح فهم النص
بالمواساة –
الوسائل – الفكر الموسوعى – الثقافات المتعددة

============

مراحل التطوير
===========
1 العقل الوازغ

2 العقل المدبر

3العقل العالم

4العقل الحكيم

5العقل الراشد

============

مناحى التطوير

المؤسسات
======
1 التعليم
2 الزراعه
3 الصناعه
4التجارة
5 الصحة

===========

الإعلام
========
مسموع
مشاهد
مكتوب

============

الفاعليات والمؤتمرات

=========

وسائل الإتصال الحديثة

========

الرياضات الذهنية
المرئيه وغير المرئية
تحريك الجسد بشحن الشكرات
الرايكى البرانك الخيال الواسع
التخلية والتحلية
التفكير والجمود
آفاق فكرية

وختم المحاضر العالمى الدكتور // أحمد على عثمان
حديثة بالتوصيات والشكر بما تبذلة القيادة الحكيمة فى مصر
::::::::::::::::::::::::::::::::::
والجدير بالذكر أن سيادة المحاضر العالمى د / أحمد على عثمان
بدا حديثه فى صالون هذا الأسبوع

بسمه الأوطان وحياة كريمة للعالم
“دعوة إلى التفكر”؛
فالحقيقة يمكن أن تقال للإنسان بطرق عديدة ويمكن إظهارها باستخدام تفاصيل وجزئيات الأدلة وبكل الوسائل.
ولكن إذا لم يتـفكر الإنسان بنفسه في الحقيقة بكل صدق وإخلاص متوخيًا الفهم ـ فكل هذه الجهود غير مجدية.
لهذا السبب عندما بلغ رسل الله رسالاتهم إلى الناس ـ أخبروهم الحقيقة بوضوح ثم دعوهم إلى التفكر فيها.
والإنسان الذي يتفكر يحيط بأسرار الخلق وبحقيقة هذه الحياة الدنيا، ، ويحصل على فهم أعمق لأهمية كونه إنسانًا مرضيًّا عند الله،
فيعيش كما يجب، ويتعرف إلى الله وصفاته في كل ما يراه،
ثم يبدأ بالتفكير لا بالطريقة التي تطالب بها أغلبية الناس، ولكن كما يأمر الله سبحانه وتعالى.
ونتيجة لذلك فإنه يستمتع بالجمال أكثر بكثير مما يستمتع به غيره.

وغالبية الناس يقضون حياتهم كلها في “عجلة
فعندما يصلون إلى سن معينة يتوجب عليهم العمل والاعتناء بأنفسهم وبأسرهم. ويسمون ما يفعلونه “كفاحًا من أجل الحياة” ويَشْكون من عدم وجود وقت لديهم ليفعلوا أي شيء؛ إذ عليهم أن يندفعوا في سبيل كفاحهم هذا. وفي غمرة “ضيق الوقت” يصبح التفكر من الأشياء التي لا يمكنهم تخصيص أي وقت لها.
ولذلك فإنهم ينجرفون إلى أي مكان يسحبهم إليه تيار الحياة اليومية. وبطريقة العيش هذه يفقدون الإحساس بالأمور التي تجري حولهم.

والكفاح نوعان: كفاح للبقاء،
وكفاح للخلود؛
فلابد للإنسان أن يتعامل مع الكفاح للخلود أكثر من تعامله مع الكفاح للبقاء.

إن أهمية التفكر تظهر من خلال المنافع التي تُجلب للإنسان، وإلى كونه ملكة مهمة جدًّا تُميز الإنسان عن غيره من المخلوقات.
يجب أن تتولد في الذهن القناعة بأن الأشخاص الذين يتفكرون هم وحدهم القادرون على تقدير مختلف الأمور

إن الذين يتفكرون يرون آيات الله والجوانب الإعجازية في المخلوقات وفي الأحداث، فيفهمون، وأمثالهم فقط هم القادرون على استخلاص العِبَر من كل شيء حولهم، كبيرًا كان أم صغيرًا.
لا يحتاج الإنسان إلى شروط خاصة للبدء بالتفكر؛ فمن اللحظة التي نستيقظ فيها من النوم ـ تجد الكثير من الأفكار طريقها إلينا؛ فهناك يوم كامل يمتد أمامنا، قلما نشعر خلاله بالتعب أو النعاس، ونكون على استعداد لمعاودة كل الأمور مرة أخرى.
والتفكر بهذا الشكل يُذَكِّرنا بقوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا}. الفرقان: (47).

فكرة الإنسان عن ذاته من أهم الصور الذهنية التي تداعب عملياته العقلية؛
ففكرة الإنسان عن نفسه تمثل نظرته لنفسه، بوصفه أهم الزوايا التي قد تكون في بعض اللحظات.
فإن الله ـ سبحانه وتعالى ـ قد خلق الإنسان من جسم طيني محسوس، ونفخ فيه سر الحياة الأعظم، وهو الروح في مشهد الملائكة الكرام، ثم أنزل الله هذا المخلوق إلى العالم المحسوس، وهو الأرض؛
وذلك ليجد الإنسان من الانسجام مع مكونات هــذا العالم ما يوفي بمعادلة التكليف الكبرى، وقد أكد الله على أن استخلاف هذا المخلوق إنما سيكون في الأرض لا في السماء،

فالإنسان جسم محسوس يأكل ويـشرب، ويتعب وينام، وروح تتذوق المعاني والجمال، كما أن الأرض والبحار والجبال والسجاب والأشـجار والطيور والحيوانات
و ….إلخ،
كل هذه الأشياء هي عناصر العالم المحسوس التي ترسل إشارات لروح الإنسان، مما يُشعر الإنسان باحتياجه للكون المحيط به من الجانب الحسي، وكذلك من الجانب المعنوي.
وفكرة الإنسان عن ذاته قد تكون بداية الخطر، ولكنها بداية الصلاح؛ إذ إنها تعتمد على تجنب الأخطار وتبتعد عن عوامل الإسراف في الذاتية.
فعلى الإنسان أن يجنب نفسه الخطر في وقوع الادعاء، وأن يحترم علاقته مع الغير، فيكون إنسانًا اجتماعيًّا، وأن يضع لنفسه المعايير التي يلتزم بها ولا يحيد عنها مهما ضاقت به السبل؛
فلا تضعف عزيمته، ولا يستسلم للعوامل الهشة عندما يتعرض لشتى المواقف التي لم يعهدها من قبل.
والذات المرنة تتعامل مع المواقف والخبرات بطواعية لتفهم.
والذات الجامدة ترفض أي تغير ولا تعترف بالجديد، ولا تفكر في الحلول البديلة الملائمة.
والواقع أن الشخصية المرنة القوية تحتاج إلى الدعم الذي يجعل صاحبها يتكيف مع المواقف الجديدة ويتقبل الخبرات غير المألوفة عليه بوعي وفكر وإدراك وينتقي منها الملائم ويرفض غير الملائم.
والذات القوية هي التي تتحكم في رغباتها بأن تكون قادرة على التنازل عن ملذَّاتها وانفعالاتها في سبيل ثواب آجل.
ونظرة الإنسان للمستقبل وتحمله للمسئولية، وحسابه لنفسه ـ تغذي مشاعره وتحدد له طرقه ومسالكه؛ فيستمتع بالحياة ويرضى عن عمله، ويتطلع إلى كل ما من شأنه أن يجعله في الصورة والفعل الذي يليق بالإنسان.
إن البحث عن البدائل الغير ملائمة بأن يجد الإنسان مبررًا وبديلاً يعوض به المشكلة أو الخسارة ما هو إلا اختلاق للمعاذير في شكل البراءة الساذجة؛ فهذا نوع مرفوض لا يتغلب عن الصعوبات الحقيقية ويستمر في مجموعة من الأكاذيب يراها حلولاً بديلة، وهي في واقع الأمر لا تغني ولا تسمن من جوع.
إن الهروب من المواجهة والمكاشفة بالحقائق ـ تجنبًا لإثارة المشكلة ـ تجعل صاحبها يعيش في كهف من الغموض يجعله لا يستعذب رؤية ضياء الصراحة ونصاعة الحق.
والتكيف السوي هو الذي يدفع صاحبه لتحقيق المواءمة بين ذاته وذوات الآخرين.
ويتجسد شعور الذات بالغربة عندما يفقد الإنسان التعامل مع الآخرين؛ فلا يستشعر قيمته الحقيقية، ويستشعر الوحدة والعزلة فينسى طبيعة العلاقات الاجتماعية ليشعر بالانهيار والشعور بالعجز وقلة الحيلة وعدم القدرة على التصرف الواعي المتزن.
والاغتراب صورة من صور اهتزاز القيم وانعدام المعايير؛ فيغترب الإنسان عن هويته وعن تراثه الداخلي وعن قدرته على الفعل الابتكاري فتضعف قوته ويفقد الثقة في التعامل مع الآخرين ويحس بالقلق والتوتر النفسي والغضب واحتقار التفاعل مع المواقف، ويضيع القيم الجمالية، وينسحب من تحمل المسئولية ويعاني من الفراغ الوجودي الذي تظهر ملامحه من خلال الشعور بالملل وفقدان الثقة في الذات عندما يهرب الإنسان من تحمل المسئولية لعدم القدرة على مواجهة المواقف والصمود أمام المشكلات، فيخسر وعيه بالالتزام بالمسئولية، فلا يكاد يتصرف تصرفًا صحيحًا ولا يختار أهدافه بدقة ووعي وفهم، فيضع بدائل مادية لذاته، فيجعل المال واللذة محورًا رئيسًا وتعريضًا جوهريًّا عن تحقيق الهدف الأسمى الذي يجعله يشعر برونق الحياة في تدفقها الطبيعي ومسارها الذي يحتاج إلى التعامل معها.
والإنسان يريد دائمًا أن يكون سعيدًا هادئًا بعيدًا عن المخاطر والمصاعب، وأن يمحو من حياته المخاوف والوساوس، ولكن لا يستطيع أحد أن ينكر التطلع المستمر نحو النجاح والإنجاز؛ ففيها تحقيق لذاته وتجسيد لشخصيته واعتراف بإمكاناته.
ويأتي الخوف من الفشل نتيجة ظروف واقعية تلم بنا ولا نملك نحن خيوطها ولا نستطيع الادعاء بملكيتها؛ فإن المشكلات لابد وأن تكون واردة في حياتنا، وعلى الإنسان أن يستعد دائمًا للتصرف بنفس سعيه السابق للانتصار والإنجاز.
إن الذات الراقية مشكلتها الحقيقية في بعض اللحظات أنها تحقق لغيرها كل شيء وتنسى نفسها، ولعلها في ذلك تجمع بين الضعف والقوة في نفس الوقت.
إن الذات التي تفكر في المصلحة الخاصة أو المصلحة المشتركة فإنها تفكر في صفقات مؤقتة ينتهي أمرها إذا ما انتهت هذه المصلحة؛ حيث تبعد بعدها عن المسالك والدروب الأخرى التي تحقق لها مصلحة جديدة.
إن الاستعداد لذلك الشخص لا يكون إلا بالقوة وحضور الذات بدلاً من الندم على ما فات من العطاء؛ فعلى الإنسان الذي أعطى للآخر كل ما يملك قلبه ومشاعره أن يعيش في الحلم لأن الحلم أفضل من الحقيقة، ويتجنب الحسرة والألم؛ لأنه لم يستطع أن يحقق ما يريد ولكنه حتمًا سوف يجد مَن يراه بوعي أفضل ويتوسم في ملامحه الحزينة تلك الدموع التي راحت ولم ترجع.
والذات التي تقع عليها الأشياء عن طريق الآخرين دون أن تشغل نفسها أو تحاول أن تتفاعل مع المواقف ـ تعد نمطًا اتكاليًّا لا يقوى على شيء ويطلب من الآخرين كل شيء.
والذات التي تترك نفسها لتعصف بها رياح المواقف ولا تريد الاعتراض تتحول إلى سلعة تباع وتشترى، تحركها دوافع وحاجات، وتلعب بها الظروف المحيطة.
أما الذات التي تريد أن تحصل على كل شيء مهما كانت الوسيلة ـ فالغاية عندها تبرر الوسيلة ـ تستخدم القوة تارة والدهاء تارة أخرى. فهذه لا تلتزم بالمعايير الخلقية وتشعر بالمعاناة من جراء أفعالها.
والذات التي تريد تحقيق ذاتها من خلال القيم الدينية هي المسئولة عنها وعن تحديدها ولا تخرج عن السائد المألوف ولا تعترض على الإطار الاجتماعي بحال، وهي قيمة على نفسها؛ توظف إرادتها ووعيها الأصيل في عمل الخير لصالح المجتمع والجماعة والعالم المحيط بها.
وإذا أرادت الذات لنفسها الخير والتخلص من الشعور المفتعل ـ فلابد لها من العلم أن الخداع يقود إلى القلق، وأن هدوء الخاطر وسكينة النفس تجعلها في خدمة الإنسان بعملها الوجداني الذي يأتي من خلال القيم الدينية من إخلاص وإحسان ومسئولية بعيدًا عن عوامله الفردية التي تجعلها تنكر عليها.
ونحن نعيش في عالم حافل بالمشكلات، وما نكاد ننجح في حل مشكلة حتى تنبثق أمام أعيننا مشكلات أخرى.
وللإنسان لحظات في حياته في مواجهة بعض القوى الضاغطة التي قد تحد من تطلعاته؛ فليس للإنسان الفرد على المجهول يدان في سيره إلى هذا المجهول فيجعل الخوف سعيًا لذلك المجهول، ولا يستسلم لهذا الخوف، بل عليه أن يعاود النظر في أمر خططه ومشروعاته، ولا يترك نفسه فريسة سائغة للخوف من الفشل؛ لأن الخوف من الفشل لا بد وأن يكون بمثابة التحذير الموجه للإنسان الواعي لكي يراجع أهدافه وغاياته.
والحرص على راحة البال يدفع صاحبه إلى تمحيص عوامل الفشل، وتتأرجح راحة البال بين الحب والكراهية؛ فأسلوب الكراهية يمثل علاقة منفصلة تشيع الفرقة وتؤدي إلى الانعزال، ولا يحظى صاحبها براحة البال، وتؤدي إلى التمزق الداخلي، وهو سلوك سلبي يؤدي إلى فعل الشر.
هذه الذات تظن بالظلم المضغوط يحاول أن ينفس عن نفسه؛ فيفكر في أخذ حقه، فيوسوس له الشيطان بالانتقام من ذلك الذي ضغط عليه وحاول بقدر المستطاع أن يقلل من راحته وينغص عليه عيشه ووقته وسعادته.
إن الشيطان يقرع باب قلب تلك الذات، ويطلب منه الإذن بالدخول ليعلمه كيف ينتقم وكيف يرد الصاع صاعين. ولكن علينا أن نتذاكر دائمًا أن الشيطان نسمح له بالطلب، ولا نسمح له بالدخول.
والذات السوية ترفض الانتقام؛ لأنه يعبر عن ذات مضطربة نفسيًّا.
إن الذات التي تسلم نفسها للانتقام فتحت باب الشيطان لتغرس في نفسها السموم والسهام، والإنسان الذي كرمه الله بالعقل والقوة فوق كل ذلك.
وهناك ذوات نراهم يعتدون ويهاجمون وينقضون على الآخرين أثناء الحديث معهم فيهاجمه لأنه اختلف معه، أو لأنه يريد أن يؤكد ذاته، فيلسعه بألفاظ كما تلسع النحلة لسعتها انتقامًا وعدوانًا.
وربما تسير الكلمة إلا أن يقدم ردًّا فوريًّا بعد أن يكون الغيظ قد امتلك ناصيته، وأخذ به كل مأخذ، واستولى على قلبه.
والسخرية تقابل بسخرية، وقد يشتد وطيس الانتقام فيمتد من مستوى الألفاظ والكلام إلى مستوى أكثر من ذلك ضراوة وعنفًا.
والذات الراقية تعض بنان الندم على انسياقها وراء الأفعال العنيفة، ولكن قد تكون هناك أحيانًا ضوابط غير مواءمة لاختيار الألفاظ أو الحركات، ومن الممكن أن يتوقف تيار الانفعال الحاد الضاغط عليها؛ حتى لا تكون في صورة مهزوزة ومتوترة ومضطربة.
وكثيرًا ما نرى الذات تختلف مع غيرها إما في اللفظ أو الفعل أو في صنع القرار؛ ويرجع ذلك إلى العوامل التي تشكلها ظروف تربية كل فرد، ودرجة تعلمه وثقافته، وإطاره الخلقي على وجه العموم.
والذات سرها في داخلها، وداخلها في ذاتها، وذاتها من جوهرها، وجوهرها من نفسها، وهذه النفس تمثل خير ما فينا؛ فهي بمعنى تمثل الروح والعقل والخيال والذوق واللمس والقلب.

وذاتنا الداخلية قد ترانا ولا نراها، ومطلوب منّا أن نراها ونسبح في ظاهرها وفي الجسم والعين والأذن واللسان، وداخلها سر من أسرار الوجود ننقاد إليه طوعًا أو كرهًا، ونعيش معها إما عن طريق الغموض وراء المادة أو الوضوح أمام حقائق هذه الذات المقدرة من القادر بقدرته، ودونت منذ الأزل حتى تنمو وترتفع إلى الملكوت الأعلى فتعود إلى الله سامعة لنداء الحق:
{يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ. ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً. فَادْخُلِي فِي عِبَادِي. وَادْخُلِي جَنَّتِي}. الفجر: (27: 30).

:::::::::::::::::::::::::::::::

من الذين شاركو و تحدثوا فى صالون اليوم
:::::::::::::::::::::::::::::

المستشار الأستاذ الدكتور // عبد الناصر عواد
تحدث بكلمات عميقة فى تطوير الجانب التربوى والاجتماعى والميدانى
:::::::::::::::::::::
وأرسل العميد مهندس من قوات حرب أكتوبر // محمد سامى
ورقه عمل على تطوير الهندسة العسكرية وتطوير فن الدعايه
::::::::::::::::::::::
وتحدثت الدكتورة
// نبوية عبد الصمد
حول تطوير المرأة فى الحياه الميدانية
:::::::::::::::::::::::::

وتحدثت المهندسة // رحمة على طلب
عن التطوير فى إيطاليا والتطوير فى مصر والتطوير فى العلاقات الأسرية والتطوير فى التكنولوجيا الحديثة

::::::::::::::::::::::

وتحدثت الكاتبة الصحفية //
نجوى أحمد حسن
حول تطوير الأسرة و المجتمع فى العصر الحديث
::::::::::::::::::::::

وتحدث أد // أيمن الغندور حول تطوير قانون الأحوال الشخصية

:::::::::::::::::::::::::::::::

وتحدث الأستاذ / أشرف خليفة
عن التطوير بمفهوم عام
ونحو تطوير الضرائب فى العالم
::::::::::::::::::
وتحدثت الكاتبة // عبير حمدى على
عن التطوير فى الفكر الدينى
:::::::::::::::::::::::::::
وتحدثت الأستاذة // شيماء منصور
عن التطوير فى الذات والمنتجات
::::::::::::::::::::::::::
وتحدث الأستاذ // أحمد مصطفى ندى
عن التطوير فى الجانب الأخلاقى
:::::::::::::::::::::::::::
وتحدث الأستاذ // إبراهيم نور
حول التطوير فى المناهج الدراسية
::::::::::::::::::::
وتحدثت الطالبة // رنا على عفيفى
عن التطوير لدى الشباب فى الجامعات
وعملت فاصل من الأغانى الوطنية

::::::::::::::

أرسلت الأستاذة // هناء نعمان الفيل
بورقه عمل فى تطوير الإعلام
كما أرسل الأستاذ ثروت شعلان
بورقه عمل لتطوير الصناعة

========
قدمت الإعلامية // صفاء أل عليوة
للصالون
كما قامت بورقةعمل حول التطوير وبعض التوصيات
كما ذكرت أبيات من الشعر باللغة الهندية فى الحب والتسامح

=========

تواصل مع اللقاء
::::::::::::::::::::::::::
سماحة السيد // السيد محمود الشريف
نقيب السادة الأشراف فى العالم
وكيل أول مجلس
الشعب السابق

=========

سياده الوزير اللواء // طارق المهدى وزير الإعلام الأسبق

=========

الأستاذ الدكتور اللواء / محمد حسنى حمزة
مستشار وزاره الدفاع ووزارة الداخليه والموسوعة الإنسانية العالمية
رئيس مستشفى الجلاء سابقا

============

الأستاذ الدكتور // عادل البيلى
عميد كلية الطب الأسبق
المستشار الطبى للموسوعه الإنسانية
العالمية

===========

اد // مصطفى الجيزاوى
نائب رئيس جامعة الأزهر
أستاذ علم الأجنة طب الأزهر
مستشار الموسوعة الإنسانية العالمية

===========

اد /. عادل عبد العال
المحاضر العالمى فى الطب الرياضى وطب الأعشاب
مستشار الموسوعة الإنسانية فى الطب البديل
============
سيادة اللواء // أيمن السيسى
مساعد وزير الداخية الأسبق
:::::::::::::::::::
سيادة اللواء // يوسف جلال
الرقابه الاداريه سابقا

=======

سياده اللواء // بهاء الدين حسن
مساعد وزير الداخلية الأسبق

==========
سياده اللواء الدكتور فوزي عبدالشافي مساعد وزير الداخليه للاحوال المدنيه والمحاضر باكاديمية الشرطة

============

سياده اللواء مصطفى سعد عبيه
وزاره التنمية المحلية

========

سياده اللواء / عصام عبد الله
وزاره الداخلية

==========

سياده اللواء /أحمد عباس وزاره الداخلية
سياده اللواء الدكتور // أحمد جمال
وزاره الداخلية
==========
سياده اللواء// بهاء الدين عبد الحليم سعيد

===========
سيادة المستشار اد // محمود أبو الفيض
المجلس الأعلى للسادة الأشرف المجلس الأعلى للطرق الصوفية

=========

سعادة المستشارة
هاله عثمان
رئيس مؤسسة عدالة ومساندة

============

سعاده المستشار القانونى
هشام جاد الله

==========
سعاده المستشار /سعيد نوار

==========

سياده المستشار // محمد عبد العظيم
المستشار القانونى للموسوعة الإنسانية العالميه

======

سيادة المستشار // عز الدين عبد ربة

=========

سياده الدكتور // أيمن الشيخ
استشارى طب وجراحه وتجميل الاسنان القصر العينى

==========

ا /باسم حلقه
نقيب السياحيين

===========

سيادة الدكتورة // رباب الشيشتاوى
علم ما وراء الطبيعة
مستشارة الموسوعة الإنسانية العالمية فى علم الطاقة

===========

سعاده الأستاذ الدكتور / نجيب عثمان أيوب .
علم الغويات جامعة حلوان
مستشار اللغة العربية فى الموسوعة الإنسانية العالمية

==========
سياده الأستاذ الدكتور // أحمد على القططى
خبير استراتيجى والمستشار الإستراتيجي للموسوعة الإنسانية العالمية

===========
الإعلامية // رنا الراوى
:::::::::::::::::::::::::
الإعلامية // هدوى محمود
صحفية ومراسله بإذاعة القاهرة الكبرى وصاحبة جريدة وموقع العمق نيوز
::::::::::::::::::::::
اد // منال محروس
كبير مخرجين التلفزيون المصرى
سيادة الإعلامى

عبد القادر أحمد
رئيس قناه مصر التعليمية
سيادة الإعلامى
عبد الهادى أحمد
مدير عام برامج التلفزيون المصري

سيادة المخرج /
ايمن الشريف
قطاع الأخبار التلفزيون المصرى

============

الإعلامية // سحر عباس
كبار مذيعات التلفزيون المصرى
الإعلامية // سماح عبد الرحمن
التلفزيون المصري

الإعلامية // أسماء الشريف
الكتاب الناطق للموسوعه الإنسانية

والإعلامية // فاطمة الزهراء
الكتاب الناطق للموسوعة الإنسانية العالمية

والأستاذة القديرة
سها العمروسى

والإعلامية // هدير عبد العظيم
الإعلامية // رانيا صلاح عمران

===========
بتوثيق الحدث فنيا
بقياده الفنانه المتألقة // فردوس عمر
والمهندس // فريد السيد

=========

الشاعر الكبير // السندباد الطائر
غريب الشعراوى
أحمد حسن // الناقد وشاعر
أ/ محمد رفيع //روائى

::::::::::::::::::::::::
سيادة / الإعلامي الكبير //
جبريل محفوظ
سفير الموسوعه الإنسانية لدول أوروبا والوطن العربي
::::::::::::::::::::::::::::
سيادة الإعلامية المتألقة
سحر رمزى
سفيرة الموسوعة الإنسانية لدول أوروبا

============

سياده الإعلامية // رحاب فهمى

==========

الكاتب الصحفى الكبير //
إبراهيم نصر
مدير تحرير مجله عقيدتى

=========

الكاتب الصحفى الكبير //أحمد بركه
النبأ

==========

المستشار // أحمد المصرى
ا/ هيثم القبيصى
ا/صابر طلبة

أ/ إسلام محمد رجب
ا/ أحمد يوسف
ا/ مريم يوسف
ا/ هيثم مسلم

===========

المهندس إستشارى / محمد الفيشاوى

مهندس إستشارى / محمد السرس

الاستاذه الفاضله //هالة عبد الحليم

============

الاستاذ // عمرو موسى .
مؤسسه البيت بيتك للنشر والطبع
الاستاذ / محمد الشريف .
مؤسسه ال يوسف للنشر والطبع
الأستاذ// طه العطار
مؤسسة الخليجيه للنشر والطبع

::::::::::::::::::::::::

الأستاذه الدكتورة // أسامة طنطاوى
دكتوره الموسيقا الأوبرا المصرية
الغناء الأبرالى

============

الفنانه العالمية / رضوى البحيرى
فنانه الأبرى العالمية

============

مستشار / أيمن كامل
الأستاذ / محمد شبور
مدير مالى وإداري
ا/رانيا محمد كمال

=========

اد منال فوزى
استشارى تحاليل القصر العينى

الأستاذ الإعلامى // عاطف المراغى
رجل اعمال

/////////////////

يا رب توفيق وسداد وصحة وعافية وسعادة وزيادة فى العلم
والأرزاق بأعلى مقام وأحسن الأحوال فى دار الفناء والبقاء للجميع

///////////
الموسوعة الإنسانية العالمي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد