مقام سيدنا ايوب عليه السلام………….(صــــبر ايوب).بالعراق
كتبت:وفاء.البسيوني
دلائل الي اليوم مقام سيدنا ايوب عليه السلام”بكربلاء-العراق “،والبئر قال تعالي ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) سورة”ص”
لليوم يشفي منه المرضي( ومكتوب علي البئر الشكر لنبي الله علي شفائي من مرض الصدفيه وزيارات البشر الكثيره لهذا المكان والصلاه به يوجد مسجد به خدمات كالضوء ،والبئر تم توصيل وعمل حنفيات للاسنخدام السهل
وعدم استطاعه البشر علي نزول البئر
يذكر تعالى عبده ورسوله أيوب – عليه السلام – وما كان ابتلاه تعالى به من الضر في جسده وماله وولده حتى لم يبق من جسده شيئ سليما سوى قلبه ولم يبق له من حال الدنيا شيء يستعين به على مرضه
وما هو فيه غير أن زوجته حفظت وده لإيمانها بالله ورسوله فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه نحوا من 18سنة .
وقد كان قبل ذلك في مال كثير وأولاد وسعة طائلة من الدنيا فسلب المولي،جميع ذلك حتى آل به الحال واشتد البلاء. هذه المدة بكمالها ورفضه القريب والبعيد سوى زوجته – رضي الله عنها – فإنها كانت لا تفارقه ابدا
القصه من مئات السنين،وابتلاء 18 عاما من المرض ،ونزلت صاعقه علي الارض ماتت الماشيه،وفقد ممتاكات واراضي وجمال وكل شيئ وكان يقول”انا لله وانا اليه راجعوان”
وماتوا اولادك وكان يقول الله اعطي واخد”ويقول”انا لله وانا اليه راجعوان”،والعباده،ويتعبد اكثر،ويقول”انا لله وانا اليه راجعوان”،
قال تعالي” وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) الانبياء
قال يارب
قال تعالي”فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين} الانبياء88
وامره الله قال تعالي ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42)
الي اليوم ورجع شاب قصه”نبي الله استحمل من البلاء ما لم يتحمله انسان وكان قوله””يقول”انا لله وانا اليه راجعوان”
وهذا ذكري للعابدين