تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- الهيئة المجتمعية المساعدة تلتقي لجنة قضايا الثأر والنزاعات القبلية بالمجلس الاستشاري وقيادة اللجان المجتمعية بالعاصمة عدن.
- لأول مرة.. خالد عويضة مطرب والسبب «كلى ليك».. (فيديو وصور)
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن الإمام الحسين رضي الله عنه
- #القوات_المسلحة تنظم زيارة لوفد من #السفارة_الكويتية لمقابر شهداء الكويت خلال حرب_أكتوبر_بالجيش_الثالث_الميداني
- وزير الشؤون الإسلامية” بالمملكة العربية السعودية يستقبل سفير أوزبكستان
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن المخدرات
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد على عدم الغضب
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يتحدث عن القيم
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء الإعلامي أحمد خليل أباظه عضو الإتحاد بعيد ميلاد السيدة الفاضلة والدته
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يهنىء رئيس الجمهورية التركية بذكرى يوم الجمهورية
متابعة – علاء حمدي
عقد مركز النيل للإعلام ببورسعيد بالتعاون مع مدرسة الخلفاء الراشدين الإعدادية بنون ندوة حول ” خطورة الألعاب الإليكترونية وحروب الجيل الرابع و أثرها على الشباب والمراهقين ” و ذلك بحضور الأستاذة سماح حامد مدير مركز النيل للإعلام و الدكتور محمد فاروق الأستاذ بكلية التربية النوعية جامعة بورسعيد و فضيلة الشيخ عبد الله أسامة واعظ بمنطقة وعظ بورسعيد الأزهرية و الأستاذة عبير السروى مديرة المدرسة و الأستاذة رانيا نعمان وكيلة المدرسة و الاستاذ محمد البرهامي مسئول البرامج بمركز النيل للاعلام و عدد من الطلبة و أعضاء هيئة التدريس .
و دار الحوار حول أهم الأسباب التي تدفع الطلبة لقضاء وقت طويل في الألعاب الإليكترونية وان الهدف هو تضييع الوقت بلا فائدة و تم طرح العديد من الإيجابيات و السلبيات لهذه الألعاب و ان ذلك يعد تحقيقا لأهداف حروب الجيل الرابع و الخامس التي تريد ان تنال من فكر الشباب و تهدر أوقاتهم ، إذ يُمكن قضاء الوقت المُستهلك في لعب هذه الألعاب بتأدية نشاطات تعود بالفائدة على الفرد، مثل زيادة النشاط الاجتماعي بتمضية الوقت مع العائلة والأصدقاء، أو زيادة الأوقات التي يتم بها ممارسة الأنشطة الترفيهية كالقيام بِلعب كرة القدم، أو تأدية المسؤوليات كالدراسة أو العمل، ويُمكن أيضاً تطوير مهارات شخصية تعود بالفائدة على الشخص ، وكثيرا ما تكون الألعاب الإلكترونية مشكلة كبيرة في حال تم استخدامها مِن قِبَل الفرد بشكل كبير ومُتكرِّر
حيث إن هذه الألعاب ستكون دافعًا لإهمال المسؤوليات الشخصيَّة، أو العائلية، أو التعليمية، في حين قد يتطوَّر حُب هذه الألعاب الإلكترونيَّة إلى إدمان، فَعِندَ مُحاولة توقيف الطفل عن استخدام هذه الألعاب سيُصاب بالحزن أو الانفعال الشديد، كما أنه قد يرغب بتمضية المزيد من الوقت في لعب هذه الألعاب، وسيفقد الاهتمام بالأنشطة التي كان مُهتماً بها في السابق وسيجدها غير مُمتعة على الإطلاق ، وتم التأكيد فى نهاية اللقاء أن جميع الأديان توصى بالحفاظ على الصحة والوقت و تطوير النفس و تنمية المهارات و الاجتهاد للوصول للهدف . .