مراقبة العلامات المفاجئة التي تحدث في الجسم من الأمور الضرورية، حيث يمكن أن تكشف عن أمراض خطيرة، ومن بينها سرطان الشفاه.

لذا في هذا الصدد، سوف نتعرف على الأعراض المفاجئة والأسباب والعلاج لسرطان الشفاه، وفقًا لما ذكره موقعي “Moffitt”، “Clevelandclinic”.

أعراض مفاجئة

1- سماكة الشفاه.

2- ظهور كتل على الشفاه.

3- تقرحات في الفم أو على الشفاه لا تشفى.

4- الشعور بألم في الشفاه.

5- تنميل الشفاه أو حولها.

6- نزيف الشفاه.

7- ورم في الفك وضيقه.

أسبابه

تدخين السجائر باستمرار.

تناول الكحوليات بكثرة.

التعرض لأشعة الشمس دون استخدام واق.

الذكور أكثر عرضة للإصابة من النساء.

الأشخاص البالغون أكثر من 40 عامًا.

الإصابة بالفيروس الحليمي البشري.

ضعف جهاز المناعة.

علاجه

عادة ما يعتمد العلاج على حجم ومرحلة السرطان، وتشمل ما يلي:

التدخل الجراحي من خلال إزالة الخلايا السرطانية وإصلاح الشفاه.

العلاج الإشعاعي، ويستخدم هذا العلاج أشعة سينية قوية لاستهداف السرطان وقتله، كما يمكن استخدام العلاج الإشعاعي كعلاج مستقل، أو قد يوصي به بعد الجراحة للقضاء على أي خلايا سرطانية متبقية.

العلاج الكيميائي، وغالبًا ما يتلقى المريض الأدوية على شكل حبوب أو عن طريق الوريد لقتل الخلايا السرطانية، في بعض الأحيان يتم الجمع بين العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي، إذا انتشر سرطان الشفاه إلى أجزاء أخرى من الجسم ولا تتوفر علاجات أخرى، فقد يوصى بالعلاج الكيميائي لتخفيف الأعراض.

العلاج الدوائي المستهدف، عادةً ما يتم دمج هذا النوع مع العلاج الكيميائي، ويستهدف جينات وبروتينات معينة في الخلايا السرطانية، وهذا يمكن أن يتداخل مع بيئة الخلايا السرطانية ويؤدي إلى موتها.

العلاج المناعي، حيث يعمل على تعزيز جهاز المناعة في الجسم ويساعده على محاربة الخلايا السرطانية، كما يمكن استخدامه بمفرده أو بالاشتراك مع علاجات أخرى، وعادةً ما يستخدم العلاج المناعي فقط عندما يكون السرطان في مرحلة متقدمة وعندما لا تكون العلاجات الأخرى خيارًا متاحًا.