كتب/خالد زين الدين
مصر اليوم تحتفل بالعيد ال٣٩لتحرير سيناء وللاخوة الاقباط باحد الزعف ويارب كتر اعيادنا ودائما مصر اليوم فى العيد.
المعروف ان بعد خوض حرب اكتوبر المجيد ٧٣والعاشر من رمضان وعبور قناة السويس واقتحام خط بارليف المانع الذى صوروة الاسرائليين للعالم بالخط الذى لايقر حتى ولو بالقنبلة الذرية ولاكن ابطال مصر دمروة بالمياة فقط وتم بعدها التفاوض على باقى الارض والراس مرفوعة هماتها عالية ولمعرفة العدو بقوة مصر تم الاتفاق على استرداد سيناء على مراحل من ضمنها مرحلة عودة سيناء عدا طابا فة ٢٤ابريل ١٩٨٢موتوالت القضايا الى حين استرداد اخر بقعة فى سيناء وهى طابا ولاكن اليوم لو تكلمنا على سياء فهى واجبة شهية للكلام عنها وهى كانت ارض المعارك طول عمرها والى الان مع الارهابيين التكفريين
حما اللة مصر ورحم الشهيد انور السادات ومحمد حسنى مبارك ويحفظ السيسى وهو الان فى معركة لاتقل عن الحرب وهى معركة التنمية وضمها فى حضن مصر من جديد تعويضا لسنوات الظلم التى عانوا منة اهالينابسيناء
اللهم احفظ مصر وشعبها وقائدها
تحيا مصر…..تحيا مصر……… تحيا مصر
