تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء قائد المنطقة المركزية العسكرية بالذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء قائد المنطقة الجنوبية العسكرية بالذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء قائد المنطقة الغربية العسكرية بالذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن فقه القوامة
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن مفهوم الهيمنة التشريعية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن نشأة التشريع
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن فقه الوسطية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن العولمة
- محافظ الإسكندرية يستقبل جلالة الملك أحمد فؤاد الثاني بإستاد الإسكندرية الرياضي الدولي
- إسراء تغني موسيقى البوب الخليجي في كليب “أدعي”
كتب : حسام النوام
فيروس ماربورغ مرض من الأمراض الفيروسية الوخيمة والقادرة على الفتك بحامل الفيروس من الأشخاص وهوة من الفصيلة نفسها التي ينتمي إليها الفيروس المسبب لحمى الإيبولا النزفية.
ويظهر الفيروسان، تحت المجهر الإلكتروني، في شكل خيوط ممتدة تلتف لتشكّل أجساماً غريبة في بعض الأحيان، وتلك الخيوط هي التي استلهم منها اسم “فصيلة الفيروسات الخيطية”.
والجدير بالذكر أن هذين الفيروسين هما من أشدّ العوامل الممرضة المعروفة فوعة من ضمن ما يصيب البشر.
وهناك تشابه تام، من الناحية السريرية، بين حمى ماربورغ النزفية وحمى الإيبولا النزفية على الرغم من اختلاف الفيروسين المسبّبين لهما.
وكلاهما نادر، غير أنهما قادرين على إحداث فاشيات وخيمة تتسم بمعدلات إماتة مرتفعة.
وحتى الآن لا يوجد لقاح ولا علاج محدّد لمكافحة فيروس ماربورغ، ويجري الاضطلاع بدراسات إيكولوجية من أجل تحديد المستودع الطبيعي لحمى ماربوغ وحمى الإيبولا على حد سواء، وهناك بيانات تدل على أن الخفافيش تلعب دوراً في هذا الصدد، غير أنّه ما زال يتعيّن بذل جهود كبيرة للتمكن من تحديد الدورة الطبيعية لسراية المرض بشكل قاطع.
ويمكن للنسانيس نقل العدوى أيضاً، ولكنّها لا تعتبر من مستودعات المرض المعقولة، ذلك أنّ جميع الحيوانات الحاملة للعدوى تقريباً تموت بسرعة فائقة، مما لا يترك مجالاً لبقاء الفيروس وسرايته، والملاحظ أيضاً أن الإصابات البشرية تحدث بشكل متفرّق
القادم بوست