تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- وزير _الاتصالات : إطلاق #مصر سياسة الحوسبة السحابية أولا للاستفادة من مميزاتها الاقتصادية والتكنولوجية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي يسقبل اليوم مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية، الذي يضم نخبة من الشخصيات المصرية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعي اللواء عادل شرباص قائد حرس كلية التجارة جامعة الإسكندرية الأسبق وعضوالإتحاد
- اللواء هشام آمنة والدكتور طارق رحمي يتفقدان محور ترعة النعناعية وتطوير الكورنيش بكفر الزيات
- وزير الزراعة يتابع منظومة نقل وحوكمة الأسمدة وتوفيرها للمزراعين مع قيادات الجمعيات التعاونية وشركات نقل الأسمدة
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن بناء الإنسان
- نداء الوحده استقيموا يرحمكم الله
- دار الأوبرا المصرية تستضيف حفل ” البوسفور إلى النيل ” على المسرح الصغير
- الدالى يوضح عوامل شفاء قرحة القدم السكرى
- المرأة مُعلمة الأصالة وراعية التراث بين مطرقة التقاليد وسندان التنميط هبه الخولي
علاء حمدي
ذوو الهمم هم جزء أصيل من المجتمع المصري ، وتحرص الدولة المصرية على دمجهم فى فئات المجتمع ، وفى هذا الإطار ومن خلال البرنامج الرمضاني لمكتبة القاهرة الكبرى ،
عقدت مكتبة القاهرة الكبرى ندوة ثقافية بعنوان إنشاد ديني وفقرات فنية رمضانية لذوي الهمم حيث أقيم اللقاء مساء الثلاثاء 2 إبريل 2024م تحت إشراف يحيى رياض يوسف القائم بأعمال مدير عام مكتبة القاهره بالتعاون مع مبادرة ناهد نبض الخير بحضور شيرين أسامة مؤسس مبادرة ناهد نبض الخير ولفيف من أعضاء المبادرة
استهل اللقاء بكلمة للأستاذ/ يحيى رياض يوسف أوضح خلالها حرص المكتبة الدائم على تقديم الدعم لذوي الهمم والفئات الأولى بالرعاية من خلال الفعاليات الثقافية والفنية التى تقيمهاالمكتبة بالتعاون مع المؤسسات والجمعيات الخيرية العاملة فى ذات الشأن .
واشارت “شيرين أسامة” إلى أن أهداف المبادرة هى مساعده الأرامل من خلال عمل مشروعات صغيره الحجم تساعدهم على إيجاد دخل مناسب ، كما أكدت على تقديم المساعدات اللازمة للأطفال الأيتام
وأشارت على مساعده الأرامل من خلال عمل مشروعات صغيرة الحجم تساعدهم على إيجاد دخل مناسب وأضافت تقديم المساعدات اللازمة للأطفال الأيتام من خلال وجبات طازجة ولبس المدارس وكل ما يتعلق بهم من الناحية التعليمية من خلال دار الأيتام والحالات المتواجدة بالشارع فى حدود المتاح وأكدت على رعاية المسنين داخل الدور الخاصة بهم ودور الاستضافة وتقديم العون لهم صحيا وغذائيا فى حدود المتاح.
أشاراللقاء بضرورة تربية الأبناء على القيم والمودة والحب والتسامح حيث إن معظم الحالات التى يتعرض فيها الطفل للضرب تحدث نتيجة للكبت الذي يتعرض له الأب ، فيتم تفريغ ذلك الكبت فى صورة عنف وإهانة موجهة ضد أبناءه فيما يسمى بالعنف المضاد ، فيولد لدي الطفل عنف مصاحب لهذا العدوان ، فيبحث الطفل عن لذه تعويضية لتفريغ طاقة العنف بداخله قد تظهر فى صورة انتقام من الأخرين .
واثبتت الدراسات أن الطفل حينها يقوم بتخزين صورة سلبية مشوهة عن الأب والأم ، وأن الطرف الأقوى دائمًا يستخدم وسائل العنف والقسوة ضد أي شخص أضعف منه فينشأ الطفل مكتسباً ذلك المبدأ الذي علمه إياه والداه .
وأوصى اللقاء بضرورة الثبات الانفعالى وتعليم ايجابيات الحياة للأطفال ، وأنه لا بد من تفعيل الذات الراشدة فى تربية النشء . وأقيم خلال اللقاء حفل إفطار رمضاني جماعي ، كما تخلل اللقاء تقديم فقرات فنية من مسرح المرح لذوي الهمم والقدرات الخاصة .
السابق بوست