الهيئة القبطية الإنجيلية منتدى حوار الثقافات برنامجًا جديدًا لتدريب و”بناء قدرات الشباب “وفريق محافظة بني سويف

أقامت الهيئة الانجلية القبطية منتدي حوار الثقافات تدريب بناء قدرات الشباب” بقيادة واشراف ا.كارولين وا. مينا الممثلين بالهيئة الانجليه وانطلقا جديدة وأفكار كثيره جديدة من أجل التدريب مع تعدد اللقائات المتنوعه المتعددة سواء من يوم بداء التدريب بمحافظة بني سويف علي مدار الأشهور التي اتواجدوه فيها من بدايه المعرفة بكل أهداف واحتياجات الشباب وبناء أفكار شو ارك كل واحد وواحدة من الحاضرين و لأن خبرة ودور كل واحد مهم جدًا في التدريب والعمل لنشرة الأفكار والتوعية

البرنامج تابع لمنتدي حوار الثقافات حوار الثقافات بالهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية..

البرنامج شغل محافظة بني سويف كل محافظة فيها مجموعة من القيادات الشابة المؤثرة في المجتمع سواء كانوا قيادات دينية – مسيحية وإسلامية- أو أكادميين، أو إعلاميين، أو ممثلي مجتمع مدني

ويشارك بالبرنامج نخبة من القيادات الوسيطة من شباب القادة الدينيين والأكاديميين والإعلاميين وممثلي منظمات المجتمع المدني من محافظة بني سويف المشاركين ومررشحون من( وزارة الأوقاف والأزهر والكنيسة) وتم كالآتي التدريب المهاري لمدة ٣ أيام..

بعد ٣ ورش معرفية كل واحدة كانت لمدة يومين، وهما:

“المواطنة والهوية” د. يسرى مصطفي

“الحوار وقبول الآخر” د. محمد سالمان

“النوع الاجتماعي”د. ريهام باهي

” وادارة الأزمات ” م.هانى وهبي وهيا منذ ثلاث ايام تم التدريب والمعرفة مع م/ هاني وهبي وتم التعارف علي المجموعة والمراجعه السريعة علي ماقد تم تدريبه وتكلم عن الأزمات وإدارة الأزمات وضبط الاتجاة والهدف والسعي علي تحقيقه وتم تحقيقة وبعدها تم الندم علي ماضيعتة من الوقت في السعي اليه بالمواقف وتم توجيه السؤال الي المتدربين من منكم تم السعي وراءة هدف وتم المجاذفه من أجله وبعدها عند تحقيقة لقاه بلا قيمة ورد كلا منهم بالموقف والأحداث لدي كلا منهم وقال وتم بتعريف بعض من إدارة الأزمات وهي *_ ضبط الاتجاة للهدف *- التنبؤ الذاتي للتحقيق بمثلها كلا ماتقولةلنفسك سيتحقق *- لا تيأس عند حل الازمات وقال أيضا عند إدارة الأزمات لابد من التوثيق سواء في الفشل أو النجاح الازمة وقال أيضا كيف تتم التعامل مع الأزمةوقال بااختصار يتبع الاتي *- الحرص ،*- حب الاستطلاع، *- مهارات مناسبة ،*- وإمكانيات مناسبة،

*- شفافية مدروسه وتكلم أيضا م/ هاني عن أنواع الأزمات

وقال هيا أزمات طبيعية وكوارث وأزمات مالية وصناعية وتكنولوجيا وتكلم أيضا عن كيف تنتج الأزمة عن طريق بعض من اهم *- الحقد وهو أن يقول البعض الآخر انت لا تستحق كل هذا الخير ومع طرح الأمثله ومناقشتها مع المتدربين

*- أزمة العلاقات والمبادئ ،*- الخداع نعم الخداع أزمة حقيقيه بين الأشخاص لبعضها ،*- ومؤسسات الأشخاص تسبب الي أزمة العنف والضعف والقيم المزعجة لدي القيم بين المبادئ وتسميات خاطئة وايضا سؤء السلوك وهي بعض الأفعال الغير أخلاقية وتكلم أيضا عن السمات المشتركة للأزمة والسؤال عن الشئ قبل الافتراض أو التصرف وهي الحالات المتوقعة ولكن لا يمكن التنبؤ بها وهي المفاجأة و تحتاج أيضا الي قرارات سريعة و دائما الوقت قصير واحتياجات الي حل سريع للمعلومات و الاحساس بالضياع للتحكم والعمل المعتاد علي ان يصبح الصعوبه جدا وايضا السمعة علي المحك و تحدث أيضا بمراجعة سريعة علي بعض الأفكار والخبرات الحياتية ولجنه إدارة الأزمات وذكر م/ هاني عن قيادة وهيا قيادة( الشرفة ) وهي يقصد بها قيادة البلكونة وهيا (حالة ذهنية ) وهيا القيادة من الجهات العليا التي ليس لها تأثير ولا نشاط وتحدث أيضا عن خطة ادارة الأزمات وهي الحماية و التخطط المدروسه والموارد والقرارات المصيرية وفن تخفيف التوابع للأزمة وتحدث أيضا ماهو الذي يحول الاحداث الي أزمة هو الاهمال يسبب الي أزمة التواصل السئ الغياب عن الشعور بالمسؤولية والمماطلة والتأجيل وتحدث أيضا عن الأساسيات والمبادئ في تخطي الأزمة وهي *- التخطيط والإبداع والتواجة اهم من المستهدف لو وقام بعمل ورش عمل مشاركة مقسمة مجموعات مع بعضهم وقام بتنشاة روح الجماعه والتعاون مع بعضهم البعض وقام علي تجديد الإرادة والنية بداخلهم والاسرار علي النجاح والقدرة علي التصميم والابداع بطريقة صحيحه ويكون عندهم استعداد علي القدرة علي الثبات والقدرة علي التحكم في المشاعر والقدرة علي العمل تحت الضغط النفسي والاستعداد للمسائلة والاستعداد للقيادة والاستعداد لاعطاء الأوامر في العمل وقام بعمارة عمل اخري في فن الصراع وتغير الأنماط وقال بعض الأمثلة لبعض العلماء وأعمالهم المؤثرة والمختلفةوكيفيةالسيطرة علي الأزمة وعند حدوث الازمه كيف يتم معالجتها وكيف يتم اخمادها والسيطرة عليها وقام م/ هاني وهبي بتوزيع الهدايا الأكثر من رائعة وإعطاء الحافز النفسي لهم تحياتي لحضرتك والي جميع الحاضرين والي الهيئة الانجلية القبطية علي التدريب الأكثر من رائع والتحفيز والتشجيع وتغذية العقول بالمعلومات اللازمة والأفكار تحياتي وانتظروا القادم افضل بإذن الله وأؤكد أن البرنامج شغل محافظة بني سويف كل محافظة فيها مجموعة من القيادات الشابة المؤثرة في المجتمع سواء كانوا قيادات دينية – مسيحية وإسلامية- أو أكادميين، أو إعلاميين، أو ممثلي مجتمع مدني علي تنوعهم