كتبت:وفاء.البسيوني
تحتفل مصر في الشهر الجاري، بذكرى مرور 100 عام على اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، والذي اُعتبر حينها حدثا تاريخيا مميزا، جذب عدسات المصورين وتوجهت إليه عناوين الصحف العالمية بعناية وحفاوة.
وتحتفظ مقبرة عنخ آمون بخصوصية من بين المقابر الملكية الفرعونية الأخرى، لأنها المقبرة الملكية الوحيدة بوادي الملوك التي تم اكتشاف محتوياتها سليمة وكاملة نسبيًا.
كما أنها تضم حوالي 5000 قطعة أثرية تم اكتشافها والتي كانت مكدسة بإحكام شديد، تلك القطع تعكس نمط الحياة في القصر الملكي، وتشمل الأشياء التي كان توت عنخ آمون يستخدمها في حياته اليومية مثل الملابس والمجوهرات
ومستحضرات التجميل والبخور والأثاث والكراسي والألعاب والأواني المصنوعة من مجموعة متنوعة من المواد والمركباتالذهبيه والأسلحة وغيرها، وفقا لموقع وزارة السياحة والآثار.
ومع إحياء تلك الذكرى الهامة في الذاكرة المصرية، نستعرض في حلقات مسلسلة جوانب من تاريخ المقبرة صاحبها ومكتشفها.
يقول”هوارد كارتر”حيث قمنا بالحفائر هناك لمدة ستة مواسم كاملة، موسم من بعد موسم دون أي نتيجة، لقد كنا نعمل شهورا بلا انقطاع، ولم نعثر على شيء، والمنقب عن الآثار هو وحده
الذي يعرف كم يمكن أن يكون هذا المثل دافعا إلى اليأس، وتقريبا كنا قد هيأنا أنفسنا على تقبل تلك الهزيمة، وكنا نستعد لمغادرة الوادي، وتجربة حظنا بمكان آخر”.
ويكمل: “وعندئذ لم نكن نضرب بموعلنا في الأرض في آخر محاولة يائسة حتى وجدنا أنفسنا نقوم باكتشاف فاق إلى حد بعيد كل أحلامنا الجامحة”.وفجاه احد العمال “الطفل.حسين.عبد.الرسول”.وقع.مكان المقبره.وتم.ابلاغهم وتم.الحفر.وكانت.اول سلالم.للملك.توت.
بعمق.13.قدم
وسر عدم اكتشافها ان عمال مقبره.الملك رمسيس وهم يقومون بالحفر يلقون الحفر علي مقبره الملك .”توت.عنخ امون”
وقال،يحيي.جاد.رئيس اللحنه للمشروع القومي للجينوم،تحليل”دي ان ايه”بالمتحف المصري ومتحف الحضارة ومعمل بكليه طب القصر العيني ومكلف لانه علي درجه عاليه من التنطيم ،وتم اكتشاف عطمه داخل الحمحمه اي كسر
وتم الفحص بالاشعه المقطعيه وهدا هو.التحدي ويقال ان الكسر سقف الانف ،لان المخ له ماده مناسبه لعمليه التحنيط
وقال او هذا الكسر فقره بالرقبه كل هده تحليلات لهذا الكسر والعديدمن الكسر في اماكن اخري لوجود “قناع ذهبي”بقاع التابوت تم فكه بطريقه او.بسلاح لان التابوت منذ3500عام
وقال اشرف سويلم خبير الاشعه المقطعيه عالم المومياوات مختلف بدانا في عام 2005 لما اعلن د.زاهي حواس عن مشروع المجلس الاعلي للاثار فحص المومياوات بالاشعه المقطعيه وتم تكوين فريق القصر العيني واخر اجنبي،وكل فريق لم يتعرف علي الاخر وما توصل اليه
وبناءا عليه تم اختيارنا وتم.الفحص بالاشعه المقطعيه ويطلق عليها باللعه الاتينيه”باكيو”وتم كتابه التقرير اللازم،والدكاتره المصريين ممتازين وذو مهارة قويه وامكانيات اكثر
تعرفنا علي السيده العجوز الملكه”تي”جده توت عنخ امون،واخناتون في المقبره رقم”55″وام توت عنخ امون في المقبره رقم35
