المخدرات هي مجموعة من المواد التي تسبب الإدمان وتسمم الجهاز العصبي، ويطلق لفظ (مخدر) على ما يُذهب العقل ويغيبه، لاحتوائه على مواد كيميائية تؤدي إلى النعاس والنوم أو غياب الوعي قد يؤدي استخدام المخدرات إلى ما يسمى (متلازمة التبعية)،
وهي مجموعة من الظواهر السلوكية والمعرفية والفسيولوجية التي تتطور بعد الاستخدام المتكرر للمواد، وتتضمن عادة رغبة قوية في الاستمرار بذلك على الرغم من العواقب الضارة،
حتى يصل إلى مرحلة الاعتماد عليها وظهور أعراض انسحابية.والادمان هو رغبة قهرية للاستمرار في تعاطي المادة المخدرة أو الحصول عليها بأي وسيلة، مع الميل إلى زيادة الجرعة المتعاطاة؛
مما يسبب اعتمادًا نفسيًّا وجسميًّا وتأثيرًا ضارًا في الفرد والمجتمع. اما الان فبغلاء سعر المخدرات وقله وجودها اتجهو نحو المهدءات باخذها بكميه كبيرة فتذهب العقل ومن من يخول له نفسه انه يجرب مما يؤدى الى حدوث حالات انتحار شباب كبير بسبب المهداءات
منها نوع يسمى “نايت كالم ,”يستخدم كمهدا ولكن كثرة تسبب للشخص حالة ذهاب تام للعقل لا يعرف مايدركه مما يؤدى الى حاله حدوث اكتئاب شديد يوصله اللى الانتحار وخسارة حياته وبعض الصيدليات يصرفو هذا الدواء دون اشراف طبيب حتى لو كان طفل صغير وكانها محل بقاله والطفل يشترى العاب فمن الضرورى الوقوف امام هؤلاء
الصيادله التى تتعامل مع الدواء دون اذن الاطباء باعطاءه للشباب ويؤدى الى الانتحار او حدوث جرائم قتل امنعو اخذ الادويه الا بروشته صرف من الطبيب فشبابنا في تدمير ولكن تدمير عقلى لاعطاءهم المهدءات
وانواع اخرى كثيرة اتوجه لكل مسؤل حافظو ع ارواح شبابنا فهم امل المستقبل
