تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء اللواء عادل جعفر مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن الوطني بذكرى تحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء قائد المنطقة المركزية العسكرية بالذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء قائد المنطقة الجنوبية العسكرية بالذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربى الدولى يهنىء قائد المنطقة الغربية العسكرية بالذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن فقه القوامة
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن مفهوم الهيمنة التشريعية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن نشأة التشريع
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن فقه الوسطية
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ورئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين يتحدث عن العولمة
- محافظ الإسكندرية يستقبل جلالة الملك أحمد فؤاد الثاني بإستاد الإسكندرية الرياضي الدولي
كتبت//مرفت عبدالقادر احمد
اختلطت الأمور مجدداً على الرئيس الأميركي جو بايدن الساعي إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة في نوفمبر.
فقد اعتبر الرئيس الديمقراطي البالغ من العمر 81 عاماً، أثناء كلمة ألقاها أمس الثلاثاء في لاس فيغاس، حولالجهود التي بذلها من أجل تخفيض أسعار الأدوية، أن لندن وبرلين فضلا عن تورنتو مدناً فيالولايات المتحدة.
وقال في كلمته التي انتقد فيها أسعار الدواء سابقاً في البلاد:” إذا سافر الأميركيون إلى مدن غربية، فسيكون بمقدورهم شراء نفس الأدوية بسعر أرخص.”
ثم أردف قائلا:” دعونا نسافر بالطائرة إلى تورنتو أو برلين أو إلى لندن أو إلى روما أو أي مدينة رئيسية أخرى في أميركا،فستجدون أن سعر الأدوية أرخص بنسبة 40%”.
ليست أول مرة
وهذه المرة الثانية خلال أسبوع التي يرتكب فيها بايدن خطأ في المعلومات أو مجرد لسان في ما يتعلق بأميركا.
ففي خطاب ألقاه في ميلووكي الأسبوع الماضي، أعلن أن الولايات المتحدة لديها أدنى معدل تضخم “في أميركا”.
كما تفاخر خلال تصريحاته، بجهوده في خفض التضخم، الذي تراجع عن الأرقام القياسية عام 2022، لكنه لا يزال أعلى مما كان عليه عندما تولى منصبه في 2021.
وتعرض الرئيس الحالي لمواقف محرجة عديدة في السابق، مثل نسيان بعض أسماء المسؤولين الدوليين والمدن، أو ارتكاب أخطاء بروتوكولية، أو زلات لسان عند الحديث مع قادة من أنحاء العالم.
يشار إلى أن تلك الهفوات شكلت مادة دسمة لخصمه اللدود، دونالد ترامب الساعي بدوره إلى دخول البيت الأبيض مجدداً، لاسيما أن مسألة “التقدم بالعمر” باتت تشكل قضية مهمة في صلب المعارك الانتخابية الجارية.
القادم بوست