تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- محافظ_الإسكندرية يستقبل بمكتبه رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم،
- تحويل القصة القصيرة إلى الأدب الإذاعي بمكتبة القاهرة الكبرى
- مجموعة من طلاب الفرقة الرابعة بكليه الاعلام جامعة 6 اكتوبر
- موسم استثنائي لـ“إيجي فاشون الدولي” بمشاركة ياسر حماية كمدير تصوير
- ” جامعة الإمارات” يجري زيارة لجامعة السنغال لتعزيز واكتساب المهارات التدريبية
- نائب محافظ البحيرة تعلن الموافقة على إقامة عدد من المشروعات الإستثمارية المتنوعة
- السكرتير العام للمحافظة يشهد الملتقى التوعوي الأول بمكتبة مصر العامة بعنوان الجمهورية الجديدة وقانون التصالح.
- رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعزي الفنان كريم عبد العزيز في وفاة والدته
- توعيه الأطفال من اخطار الأستخدام الخاطئ للتكنولوجيا وحثهم على تذكيرهم بالعادات والتقاليد والسلوك القديمه
- جامعة الوادي الجديد تشهد لقاء تثقيفي حول الذكاء الاصطناعي والمهن المستقبلية بكلية الآداب
كتبت//مرفت عبدالقادر احمد
اختلطت الأمور مجدداً على الرئيس الأميركي جو بايدن الساعي إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة في نوفمبر.
فقد اعتبر الرئيس الديمقراطي البالغ من العمر 81 عاماً، أثناء كلمة ألقاها أمس الثلاثاء في لاس فيغاس، حولالجهود التي بذلها من أجل تخفيض أسعار الأدوية، أن لندن وبرلين فضلا عن تورنتو مدناً فيالولايات المتحدة.
وقال في كلمته التي انتقد فيها أسعار الدواء سابقاً في البلاد:” إذا سافر الأميركيون إلى مدن غربية، فسيكون بمقدورهم شراء نفس الأدوية بسعر أرخص.”
ثم أردف قائلا:” دعونا نسافر بالطائرة إلى تورنتو أو برلين أو إلى لندن أو إلى روما أو أي مدينة رئيسية أخرى في أميركا،فستجدون أن سعر الأدوية أرخص بنسبة 40%”.
ليست أول مرة
وهذه المرة الثانية خلال أسبوع التي يرتكب فيها بايدن خطأ في المعلومات أو مجرد لسان في ما يتعلق بأميركا.
ففي خطاب ألقاه في ميلووكي الأسبوع الماضي، أعلن أن الولايات المتحدة لديها أدنى معدل تضخم “في أميركا”.
كما تفاخر خلال تصريحاته، بجهوده في خفض التضخم، الذي تراجع عن الأرقام القياسية عام 2022، لكنه لا يزال أعلى مما كان عليه عندما تولى منصبه في 2021.
وتعرض الرئيس الحالي لمواقف محرجة عديدة في السابق، مثل نسيان بعض أسماء المسؤولين الدوليين والمدن، أو ارتكاب أخطاء بروتوكولية، أو زلات لسان عند الحديث مع قادة من أنحاء العالم.
يشار إلى أن تلك الهفوات شكلت مادة دسمة لخصمه اللدود، دونالد ترامب الساعي بدوره إلى دخول البيت الأبيض مجدداً، لاسيما أن مسألة “التقدم بالعمر” باتت تشكل قضية مهمة في صلب المعارك الانتخابية الجارية.
القادم بوست